الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند يعلن عن عودة مفاجئة إلى السياسة من خلال الترشح لعضوية البرلمان في الانتخابات التشريعية القادمة. هذه الخطوة غير المتوقعة تأتي بعد دعوة خلفه، إيمانويل ماكرون، لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة، مما يقلب المشهد السياسي. هولاند، الذي شغل منصب الرئيس من عام 2012 إلى عام 2017، غادر المنصب بتقييمات موافقة منخفضة تاريخيًا وواجه انتقادات كبيرة من الجمهور وداخل حزبه. على الرغم من ذلك، عودته أثارت مزيجًا من الردود، حيث يعتبر البعض أنها خطوة استراتيجية لتوحيد اليسار في بيئة سياسية متشظية. تؤكد قرار هولاند على طبيعة السياسة الفرنسية غير المتوقعة وتضع المسرح لمعركة انتخابية مثيرة.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .